الساقى

طائرا ما غريبا او الساقي ، كتبت بين عامي 1900 و وفاته في السوم في عام 1916 ، تحمل بصمات أوسكار وايلد ، وهنري جيمس ، هي كما مضحك كما تمتلك بالتآمر رائعة بما يكفي لتحمل وضع كبيرة ولكن نادرا ما تدوم لفترة أطول من ثلاث صفحات ويتم إحضارها قبالة رائعة مع لمسة خفيفة ، في حين عرض صورة تقشعر لها الأبدان مقلق للبشرية.

هيكتور هيو مونرو في القلم الاسم يشير إما إلى الساقي للخمر في رباعيات عمر الخيام ، الذي تحدث عن الاستخفاف في أكثر من واحدة من قصصه ، أو نوع من امريكا الجنوبية قرد. أنا أفضل أن أعتقد أنه كان هذا الأخير : ليس فقط لم الساقي لها الحب الراسخ للحيوانات ، ولكن له القدرة على إزعاج والشراسة المفاجئ هي السمات التي يبدو ، على الأقل في بلدي محدود المعرفة الحيوانية ، بارزة مثل قرد.

الساقي قصص تشكيل النسيج الضام بين أوسكار وايلد 1890s ، وإيفلين واف في 1920s. له إعدادات -- أطراف الحديقة ، ومنزل ريفي في عطلات نهاية الأسبوع والسادة نوادي -- وعادة ما تكون إدوارد ، ولكن من الطرافة ، مصقول لالتألق المذهل ، هو يدعمه نحث الساخرة التي لا ترحم ، وأحيانا تبدو خبيثة.

في الواقع ، إذا الساقي مواهب لروح الدعابة والتآمر لم يكن الامر كذلك وضوحا رواية له في موكب من مضيفات بايخ ، والساسة الفاسدين ، النهايات حامضة ، والحوادث المروعة والقتل دون مبالاة يمكن أن تجعل لقعة الكئيبة. بدلا من ذلك ، لأنه يجعل العالم هو في آن واحد المروعة ، معترف بها منطقتنا وحتى الآن بالنسبة للجزء الأكبر من دقيق ممتعة -- أو على الأقل إثارة -- واحد التي من إغلاقه.

ما كل النداءات ويصد في الساقي للكتابة هو له مطلق المطلق وانعدام المشاعر ، الأمر الذي يجعل له انتقادات حادة للمجتمع بشكل مثير اللاذعة. ولكن الشعور احد عند قراءة هذه القصص هو أن شخصياته هي كما له شيئا. إذا لم تتلقى نوعا من التقدير من صاحب البلاغ أنه في المقام الأول لأنها تثبت نفسها بارعون في استغلال نقاط الضعف من غيرهم. هناك العديد من القوس والكتاب الساخرة في الحروف الإنجليزية ، ولكن قلة منهم كما هي بلا هوادة الباردة كما الساقي.

بعد وقت قصير كما قضى شرطي في بورما (في خطى جورج أورويل التي سوف تتبع لاحقا) ، ونشر في تاريخ روسيا أن أحدا لا يقرأ ، الساقي تحولت الى الخيال في عام 1900 مع سلسلة تسخر من السياسيين وستمنستر (عادة انه لحسن الحظ أبدا انبثق). بينما قصصه تغطي مجموعة واسعة من المواضيع والأساليب ، وحرفين الذي قال انه غالبا ما يتم إرجاع ريجنالد ، جدلا والمحبة ، غندوري فاجر ، وكلوفيس ، وأكثر قليلا إكتشقت الاختلاف حول هذا الموضوع.

هذه الأحرف واثنين من زملائهم ، وخاصة بيرتي فان ثان ، الذي يمكن بسهولة تصور وجود للتو من تناول طعام الغداء مع بيرتي ووستر كلما كان يعبر الطريق من كلوفيس ، وتعمل في وضع. من خلال الملل أنها تولد الورطات ، أو مساعدة الآخرين على الفرار الورطات ، وعملية في بعض عناصر المجتمع المهذب أو الآداب العامة ، ويرد أن تكون مثيرة للسخرية.

تجدر الإشارة إلى أن جيفيس ووستر لم تقدم لاول مرة حتى عام 1917 ، وبعد عام من رصاصة قناص وضع حد لمونرو في حفرة القذيفة ، ولكن لاستدعاء الإبداعات " من شأنه ، لأسباب تتعلق بسمعة وشهرة أدبية ، أن تكون ضارة. هناك كل ما يدعو للالساقي المحبون للاعتقاد بأن هذا قد تغير ، ولكن. أولا لأن أي شخص يحب لم يقرأ الساقي مفقود خدعة ، وثانيا لأنه ، كما لاحظ هل الذاتي في فيلم وثائقي عام 2007 ، "الساقي قصص ذات أهمية كبيرة في أي مجتمع في الاتفاقية التي يتم الخلط بينه وبين الأخلاق ، وجميع المجتمعات الخلط بين اتفاقية مع الأخلاق ، حتى انه سوف تكون دائما ذات الصلة